تسود في مالطا تكهنات بعد استقالة برنارد جريتش من زعامة الحزب القومي ومن ثم بشأن الذي سيقود الحزب، مع تزايد الضغوط على رئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا لتولي القيادة.
وعبر أعضاء البرلمان الأوروبي القوميون عن امتنانهم لجريتش لقيادته، فيما ينصرف الاهتمام إلى خلفاء محتملين.
وتساءلت ماري آن لوري، الرئيسة السابقة للبحوث السياسية في الحزب القومي، حول ما إذا كانت ميتسولا ستتنحى عن منصبها الأوروبي المرموق للترشح للقيادة.
وقال موقع بوليتيكو، إن العديد من الشخصيات في الحزب القومي يعتقدون أن ميتسولا ستواجه ضغوطًا متزايدة للعودة إلى الساحة السياسية المحلية، إذ يُنظر إليها كشخصية قادرة على توحيد فصائل الحزب المختلفة.
ومن جهتها، لم تصرح ميتسولا بشأن نواياها، واكتفت بشكر جريتش على التزامه وصداقته.
Vuoi pubblicare i contenuti di Italpress.com sul tuo sito web o vuoi promuovere la tua attività sul nostro sito e su quelli delle testate nostre partner? Contattaci all'indirizzo [email protected]
