قال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا إنه في 12 أغسطس 1944، وقعت واحدة من أكثر مجازر الحرب العالمية الثانية دموية ووحشية في سانتانا وقرى ستازيما المجاورة.
وأشار إلى مقتل أكثر من خمسمائة شخص بين نساء وشيوخ ونازحين والعديد من الأطفال، مع تكدس جثثهم و إحراقها.
وأوضح أن هذه المحنة باتت رمزا لأهوال الحرب، ولمنطق الإبادة وللتواطؤ المُشين للفاشيين.
وتابع ماتاريلا: تعود الحروب لتُلقي بظلالها المُرعبة، بشراسة سبق أن أظهرها لنا التاريخ، والتي كنا نأمل أن تتلاشى إلى الأبد.
Vuoi pubblicare i contenuti di Italpress.com sul tuo sito web o vuoi promuovere la tua attività sul nostro sito e su quelli delle testate nostre partner? Contattaci all'indirizzo [email protected]